يا بكائى ما عدت تريح
فكأنى نار و كأنك ريح
تزيد الوهج و الوهج مرير
و تضيّق قلبي و قلبي فسيح
ما إن مشيت درباً طويلاً
حتي لمحتك سراباً طليح
فإن دنوت أراك كواحة
عليها الخلائق لا تستريح
إن غنيت الحياة لحزني من
غيرك يسجي عليَّ الضريح
فكأنى نار و كأنك ريح
تزيد الوهج و الوهج مرير
و تضيّق قلبي و قلبي فسيح
ما إن مشيت درباً طويلاً
حتي لمحتك سراباً طليح
فإن دنوت أراك كواحة
عليها الخلائق لا تستريح
إن غنيت الحياة لحزني من
غيرك يسجي عليَّ الضريح